في كل خيط دخان يتصاعد من بخور الغواني، حكاية من سحر الورد ونعومة الازهار ,بخور صُمم لينثر الجمال في صمت، برائحة هادئة تلامس الحواس برقة وتترك خلفها أثرًا من الفخامة والدفء.هو بخور لا يكتفي بتعطير المكان، بل يعزف سيمفونية من الهدوء والجمال، كأنكِ تمشين في أروقة قصرٍ قديم.